vendredi 2 mars 2012

YouTube قصة نجاح يوتيوب

YouTube قصة نجاح يوتيوب 



اسم سطع في عالم الانترنت لتصبح بين عشية و ضحاها أكبر مستضيف لملفات الفيديو المنتجة على المستوى الشخصي في العالم .. و تدخل في مصاف كبريات الشركات التقنية ذات الوجود المؤثر في عالم الانترنت على المستوى العالمي.


البداية

مهاجر من تايوان أتى إلى أمريكا لحياة أفضل وفعلا حقق أمنيته عندما فتح موقع الفيديو الأكبر عالميا يوتوب. بعد سنتين فقط أصبح مشهورا جدا. يوتوب كان يعتبر اختراع السنة, "Invention of the year", حتى باع الموقع بـ 1,65 مليار دولار لقوقل. 

ولد Steve Shih Chen في عام 1978 في تايوان. عاش للثامنة من عمره هناك. 

وبعدها هاجرت عائلته لأمريكا وذهب المدرسة الثانوية. 

وبعدها ألتحق بـ Illionios Math and Science Academy . 

في المرحلة الجامعية ألتحق بجامعة النوي في أوربانا للحصول على شهادة كمبيوتر. هذا لفترة نصف دوام لأنه عمل في Paypal, شركة للدفع التي غيرت مسيرة حياته. 

Chad Meredith Hurley, ولد عام 1977 وكان الولد الأوسط في العائلة. والده كان مستشار مالي, بينما كانت والدته تعمل كمدرسة في مدرسة محلية. بعد حصوله على الثانوية درس في الجامعة الهندية في بنسلفانيا للحصول على البكالوريوس في الفنون الجميلة. هو ايضا كان يعمل في Paypal . كان عليه صناعة لوغو للشركة الجديدة لإظهار قدراته. وحصل على الوظيفة واللوغو فعلا هو نفسه الذي يرمز للشركة الآن. 

جواد كريم, ولد عام 1972 في ألمانيا. من أب بغلاديشي وأم أمريكية , أستاذة في العلوم والكيمياء في الجامعة في مينيسوتا . أخذ الماجستير في علوم الكمبيوتر من ستانفورد وحاليا يدرس في الجامعة للحصول على مرتبة أكادمية عالية.



العمل في Paypal

عند العمل في Paypal أصبح لـHurley, Chen and Jawad أصدقاء. في وقت الفراغ كانا يتناقشان في أفكار تجارية. عند شراء ebay لـ Paypal بـ 1,54 مليار دولار, أستلم الثلاثة مكافأة كبيرة لأنهما كانا السبب بنمو هذه الشركة المبتدئة. وقررا فتح مشروع خاص بهم .

Chen وقدراته في الهندسة و Hurley أفكاره المتجددة وجواد بعلمه في العلوم في الكمبيوتر, فكرا بأن فتح شركة خاصة ممكن جداً. 

في كانون الثاني 2005 كانوا قد حضروا حفلة عشاء في سان فرانسيسكو لأحد الأصدقاء. أخذا لقطات فيديو وأحبا تبادلهما مع بعض الأسبوع المقبل ولكن لم يجدا الطريقة لتمكنهم من فعل ذلك.

الملفات كانت كبيرة جدا لإرسالها عن طريق البريد الالكتروني ولإرسالهم على المسنجر ممكن إن يتأخر لساعات. 

هنا جاءتهم فكرة أنشاء موقع فيديو YouTube .

في شباط وفورا بدأ بتطوير الموقع. وفي أيار استلما أول رد من العامة. وفي كانون الأول- ديسمبر افتتحا الموقع رسميا. بحلول هذا الوقت كانا يخدمان أكثر من ثلاثة ملايين فيديو في اليوم. 



الانطلاق الفعلي

موقع يوتوب تم تفعليه لأول مرة في 15 شباط 2005. استخدما أموالهم مع استثمار بدأ الثلاثة ببطء يبنيان الموقع. فقط في نوفمبر وعندما حصلا على دعم من شركةSequoia Capital استطاعت الشركة أن تنطلق انطلاقها الحقيقي.

Roelof Botha مؤسس الـ Paypal وشريك فيSequoia Capital أخذ ايضا مقعدا في مجلس الإدارة. 

الاستثمار الأول لـ Sequoia كان قدره 3,5 مليون دولار. ولكن وضعت بعد ذلك مبلغ قدره 87 مليون دولار أضافي في بدء التكنولوجيا. 

بجمعهم بين المهارات الفنية والهندسية, أنشأ موقعا على الشبكة باستخدام Adobe Flash . هذا البرنامج موجود بكل الحواسيب الشخصية. كما أنهم أوجدوا تفاعلية مجتمع عن طريق السماح للأعضاء بباقة خدمات مثل البحث في الفيديو الموجود. كما بدؤا باستخدام Google Adsense , برنامج الإعلانات من قوقل لجلب الأرباح لتغطية التكاليف الباهظة للموقع.



عام 2006م

في صيف عام 2006 م يوتوب أصبحت من أكثر المواقع نموا. أنشهرت كثيرا حتى شائعات الشراء بدأت تنتشر. الكثير طلب شراء الشركة. وهو كان ممكن أن يواجه مشاكل كثيرة من أجل الخصوصية. 

ومن الطريف أن رجل الأعمال Mark Cuban , قال "فقط الغبي سيريد شراء تلك الشركة!". 

شركة قوقل العملاقة تعرض شراء موقع يوتيوب.

وقع العقد رسميا في 13 تشرين الثاني 2006 وأبقى ستيف وشاد في الإدارة لمواصلة دورهم في الإدارة. 

أما جواد, ترك الشركة وذهب للتدريس في الجامعة في ستان فورد. هو حلمه فقط أن يكون مدرسا في الجامعة . رغم كل الاموال التي حصل عليها (ثلث 1,65 مليار) أختار المسيرة الأكاديمية والكل استغرب الموضوع.

jeudi 1 mars 2012

لـهذه الاسـبـاب يـسـتـحـق "صــدام حـسـيـن" الإعدام !!!

لـهذه الاسـبـاب يـسـتـحـق "صــدام حـسـيـن" الإعدام !!! 


 

لـهذه الاسـبـاب يـسـتـحـق "صــدام حـسـيـن" الإعدام !!!

عشرة جرائم ينبغي أن يُعدم "صدام حسين" من اجلها" !!!

إن "صدام حسين" يستحق أن يُعدم ، وهنا سنذكر بعض أهم جرائمه لمن يتردد في الموافقة على إعدامه !!!! وهي جرائم لا يجوز التسامح معها ، وهو يتحمل عنها كامل المسؤولية لإنه كان ، عندما إرتكبها ، حاكما !

الجريمة الاولى: عندما كان "صدام" نائبا ، أمّم النفط العراقي ، بقرار فردي جائر ، وأعاد الى العراقيين ثروتهم المنهوبة ، ممّا تسبب بالكثير من الاذى والضرر لشركات النفط الاجنبية !!!

الجريمة الثانية:شنّ حملة ظالمة لمحو الامية ، وأصدر قانونا يجعل التعليم إلزاميّا حتى المرحلة الثانوية ، مما حرم مئات الالاف من العائلات العراقية من الإستفادة من تشغيل أبنائهم في "بيع السجائر في الشوارع" ، حتى إنخفض معدل الامية الى أقل من 10% ، في بلد يعيش ثلاث أرباعه سُعداء من دون قراءة وكتابة !! ومعظمهم من أبناء ما يُسمّى اليوم "الاغلبية الشيعية" ، والذين يحق لهم اليوم الإنتقام لآن "صدام حسين" جعل من أبنائهم أطباء ومهندسين من دون أن يرتكبوا أي ذنب !!

الجريمة الثالثة: منع المسيرات اللطمية في أيام عاشوراء ، إنه راى أنها تُسئ إلى المسلمين وأنها لا تجوز ولا تليق بعاقل. ولكنه ، بذلك ، كان يصادر حرية الناس في التعبير عن معتقداتهم وعقائدهم !

الجريمة الرابعة: منح الأكراد حكما ذاتيا أكثر مِمّا تمنح "إنكلترا" مقاطعة "ويلز" في بريطانيا ، وذلك دون وجه حق ! خاصة وأن الاكراد في الدول المجاورة "يتمتعون بحقوق أكبر بكثير ، ولا يتعرّضون للإضطهاد" !!! وحوّل اللغة الكردية إلى لغة ثانية يتعلمها العراقيون إجباريا ، وأعاد بناء منطقة كردستان ، ولكنه ... شدّد المراقبة على الحدود مِمّا حرم "قمجقية" الاحزاب الكردية من العيش على اموال تهريب البضائع ! ومنحهم حق إصدار صحف باللغة العربية والكردية.

الجريمة الخامسة: حوّل ثروات العراق لبناء منشاءات صناعية ، بينما كان من اللازم التركيز على الإستيراد من الخارج !!

الجريمة السادسة: منح الفلاحين ، وِفقا لقانون ينتهك جميع الاعراف الدولية أراضي زراعية أكثر مِمّا يستطيعون فلاحتها. وعندما عجزوا ، زودهم ، بالقوة ، بمعدات وآليات ، حتى أنه كان يوزع ثلاجات وتلفزيونات على الفلاحين ، ليجبرهم على شرب الماء البارد في الصيف ، ومتابعة برامج التلفزيون !!

الجريمة السابعة: جعل التعليم الجامعي "مجانا" !!! وحوّل الجامعات الى مؤسسات علمية ، تستقطب الخبرات ، وأرسل عشرات الالاف للدراسة في أعرق الجامعات. وأسفرت هذه السياسةعن ظهور علماء في مختلف مجالات الطب ، والهندسة ، والكيمياء ، والكهرباء ، والإلكترونيات وغيرها. الأمر الذي كان يٌعدّ تشويه متعمد للإمكانيات الوطنية ، ومحاولة خبيثة لغسل الادمغة !!

الجريمة الثامنة: أصدر قانونا يضمن الحقوق المدنية للمرأة ويكفل مساواتها بالرجل ، الامر الذي لا يمكن النظر إليه إلا على انه إهانة للتقاليد والقيم العربية والاسلامية العربقة !!!

الجريمة التاسعة: صحيح أنه كان يُنفق على مشاريع البناء من دون حسيب ولا رقيب ، إلاّ أنه لم يكن يفتح حسابات في الخارج ، ولا يسمح لإحد من المسوولين أن يفعل ذلك !! ولم يستطع احد ، حتى بعد سقوطه ، أن يتّهمه بذلك ، مِمّا حرم الدول "الصديقة" من الإستفادة من أموال العراق !!

الجريمة العاشرة: أراد "للعراق" أن يكون قوة إقليمية عظمى ، تملك اسلحة دمار شامل ، وتشكل عامل توازن مع القوة الإسرائيلية ، وتتحدى غطرستها ، مِمّا يشكل جريمة عظمى.
ما الذي كان يستحقّه بدل الإعدام ؟



فلتسمع أخي الكريم .. هذه المعلومات أيضاً

1- أول حاكم يقصف تل أبيب الإسرائيلة براجمة الصواريخ

2- هزم ايران و الكويت هزيمة شنيعة

3 - كان يستخدم شعارات العروبة حتى في الحروب

4 - قال لقاضي المحكمة تتذكر لما عفيت عنك لما كان محكوم عليك بالإعدام ! فارتبك القاضي و قدم استقالته ليأتي بعدة القاضي رؤوف .

5 - حينما قررت امريكا فتح سفارة بالعراق قام صدام بتسمية الشارع المقابل للسفارة بشارع فلسطين ليجبر الأمريكان على كتابة اسم فلسطين في مراسلاتهم من و إلى السفارة كما قام بتسمية الشارع الذي يقع خلف السفارة الامريكية بشارع القدس .

6- قال لقاضي المحكمة يا علوج إحنا الموت تعلمناه في المدارس نخاف منه بعد هالشيبات !!

7- قال لسوريا و لبنان اعطوني حدود بلادكم أسبوع و سأحرر فلسطين

8- حينما كان يسمع بأن هنالك إشخاص يستهدفونة في منطقة ما ، كان يعاند و يذهب لهم

9- بوجودة و إلى ما قبل حرب الخليج لم يسمح للأمريكان بإنشاء قواعد عسكرية في دول الخليج و كان يتكفل بحماية دول الخليج بمفرده !!



كان يستحق ، أن يُعاقب بطريقة أقسى من الإعدام ! وذلك بأن يؤخذ في جولة تفقدية على "عراق اليوم" !!
فماذا سيرى ؟
ما الذي كان سيراه "صدام حسين"؟
- الجثث التي يتم حرقها ، يوميا ، في وزارة الداخلية بعد أن تقلع منها الاعين !
- أساتذة "العراق" وعلماؤه وهم يُقتلون كل يوم !
- الأطفال المشردون الذين عادوا ليبيعوا السجائر في الشوارع !
- المنازل التي ما عادت ترى الكهرباء الا ساعة في اليوم !
- الطوابير التي تقف أمام محطات الوقود تنتظر ، في بلد يطوف بالنفط !
- المليارات التي تُحوّل إلى حسابات خارجية ، لقاء صفقات خردة !!
- الصفويون الذين أصبحوا سادة بغداد الجدد ، وعملاء "الشيطان الأكبر" !
- "العراق" وقد تحول كعكة تقطعها الميلشيات والقتلة !
- المواطن العراقي الذي لم يعد يأمن على نفسه في بيته ، بعد أن كان ينام وبابه مفتوح !
- .... و .... عندئذ ....
سيموت والدمعة في عينه قهرا.. ساعتها سيموت وفي قلبه غصة
في سجل الخالدين
مضى "صدام" ... مرفوع الرأس ، مكشوف الوجه ، طاهر اليدين ، ناطقا بالشهادة ، وكان أعداؤه ملطخون بخوفهم وحقدهم ، كانوا صِغارا ، وكان عظيما كما كان دائما !!!!

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

like & share