jeudi 30 janvier 2014

قصة البنت التي وعدت الرجل وهي ميتة ...!



********************************
قصة البنت التي وعدت الرجل وهي ميتة ...!
(قصة مرعبة!)
********************************

كان هناك شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها … كانا يخرجان ويقضيان معظم الوقت معا ... وبعد مدة من هذه العلاقة أحست الفتاة بالملل من هذا 

الشاب، ففكرت بطريقة لتبعده عنها!

فأتته في اليوم التالي، وقالت له: إن أحد الشباب تقدم لخطبتي ووافق أبي عليه، وأنا أيضا وافقت!
قال الشاب: مستحيل أن تكوني لغيري ... سآتي غدا لأخطبك من أبيك!
فقالت له: لا لا لا ... لقد وافق أبي على هذا الشاب واتفقنا على يوم الخطبة ... فلذا يجب أن نفترق!
قال الشاب: لا لا لا لن نفترق سأخرج صورك وأرسلها لأبيك ....
فقالت له: أرجوك ... لا تفعل فأنت تعلم ماذا سيكون لو نشرت صوري ...!
قال الشاب: إذا تخرجي معي الآن؟
فوافقت الشابة وخرجا، وأثناء نزهتهما مرا على مقبرة في أحد الأحياء، فقالت الشابة: قف هنا! فقال الشاب: لماذا؟!
قالت: أريد أن أدخل المقبرة لأقرأ الفاتحة على قبر أمي.
قال الشاب: لا ... لا يسمح لكي بدخول المقابر لأنك فتاة.
قالت: أرجوك لا تحرمني من هذه الأمنية ... المسألة كلها عشر دقائق.
فقال لها: إذا أدخل معك!
قالت: لا ليس هناك حاجة، انتظرني داخل السيارة.

دخلت الفتاة المقبرة، وانتظر الشاب في السيارة وقتا طويلا! مرّت 10 دقائق، عشرون دقيقة، نصف ساعة! قلق الشاب عليها فخرج من سيارته، وجد حارس المقبرة

أمام الباب.

فقال له الشاب: أين الفتاة التي مرت أمامك قبل قليل؟!
قال الحارس: لم يمر أحد من أمامي ولم يدخل أحد من العصر!
قال الشاب: إذا لم تعترف فسأحضر إليك الشرطة!
قال الحارس: أحضر من تريد ... فأنا لم أر أحدا ولا تحاول أن تتهمني بشيء لم أفعله.

فاتصل الشاب بالشرطة، حضرت الشرطة إلى المقبرة، وتم نقل الشاب والحارس لضابط التحقيق في المركز، وسمع الضابط أقوال الشاب بعدما كشف أوراقة واعترف

بعلاقته بالفتاة! وسمع أيضا إلى أقوال حارس المقبرة، فاحتار الضابط من هذه القضية! وقال: لن يحل هذا الخيط إلا والد الفتاة! استدعى ضابط الأمن والد الفتاة

للحضور إلى مركز الشرطة.

قال الضابط للأب: هل أنت فلان والد فلانة؟
والد الفتاة: نعم ... ولماذا تسألني؟!
الضابط: أين ابنتك؟!
والد الفتاة: توفيت منذ عامين ... لماذا؟!
الضابط: مممم، إذا دلنا على قبرها لنرى القبر ونرى ما هو الموضوع بالضبط!
والد الفتاة: ولكن ...!
الضابط يقاطعه: ليس هناك حل آخر ... حتى نرضي ضمائرنا ويتم الكشف عن الحقيقة!

ذهب الجميع إلى المقبرة في ليلة مظلمة باردة، وأمر الضابط بفتح قبر الفتاة ... حفروا القبر ... حتى وصلوا إلى منتهاه ... ويا للمفاجأة! ... لقد كانت صدمة

للجميع! فقد رأوا شيئا لا يوصف ... إنه منظر غريب وعجيب ...!

اقترب الجميع من فتحة القبر للتأكد بأعينهم ما يوجد بداخله! فإذا بهم يروا ... ما هذا ...؟! صرخ الجميع صرخة عجيبة ...! وجدوا لوحة خشبية قديمة منقوش عليها بمداد أسود ومكتوب عليها: "إن القبر الذي حفرتة غير صحيح ... حاول مرّة أخرى ... شكرا!".



lundi 27 janvier 2014

حقيقة حريم السلطان الحقيقة الغائبه عن الجميع !!!

حقيقة حريم السلطان الحقيقة الغائبه عن الجميع !!!




ﻳﺮﻭﻯ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻲ الخليفة العثماني
ﺃن ﻣﻮﻇي ﺍﻟﻘﺼﺮ أخبروه ﺑﺎﺳﺘﻴﻼﺀ ﺍﻟﻨﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺟﺬﻭﻉ ﺍﻷﺷﺠﺎﺭ ﻓﻲ ﻗﺼﺮ "ﻃﻮﺏ ﻗﺎﺑﻲ"
ﻭﺑﻌﺪ ﺍﺳﺘﺸﺎﺭﺓ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ﺧﻠﺺ ﺍﻷﻣﺮ ﺇﻟﻰ ﺩﻫﻦ ﺟﺬﻭﻋﻬﺎ ﺑﺎﻟﺠﻴﺮ ﻭﻟﻜﻦ كان ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ حين ﻳﻘﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﺮ أن يأخذ رأي مفتي الدولة الذي كان لقبه الرسمي شيخ ﺍﻹﺳﻼﻡ


ﻓﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ "ﺃﺑﻲ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩ ﺃﻓﻨﺪﻱ" ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻔﺘﻮى ﻓﻠﻢ ﻳﺠﺪﻩ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻣﻪ ﻓﻜﺘﺐ ﻟﻪ ﺭﺳﺎﻟﺔ ببيت شعر ﻳﻘﻮﻝ ﻓيها :
ﺇﺫﺍ ﺩﺏ نمل ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺠﺮ ** ﻓﻬﻞ ﻓﻲ ﻗﺘﻠﻪ ﺿﺮﺭ ؟

ﻓﺄﺟﺎﺑﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ: ﺣﺎﻝ ﺭﺅﻳﺘﻪ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﻗﺎﺋﻼ :
ﺇﺫﺍ ﻧﺼﺐ ﻣﻴﺰﺍﻥ ﺍﻟﻌﺪﻝ أخذ ﺍﻟﻨﻤﻞ ﺣﻘﻪ ﺑﻼ وجل

في إشارة منه إلى ماهو أعظم وأهم

ﻭ ﻫﻜﺬﺍ ﻛﺎﻥ ﺩﺃﺏ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺇﺫ لا يكاد ﻳﻨﻔﺬ ﺃﻣﺮﺍ ﺇﻻ ﺑﻔﺘﻮﻯ ﻣﻦ ﺷﻴﺦ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺃﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻟﻠﻌﻠﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻴﺔ

ﺗﻮﻓﻲ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻓﻲ ﻣﻌﺮﻛﺔ –ﺯﻳﻜﺘﻮﺭ– ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺳﻔﺮﻩ ﺍﻟﻰ ﻓﻴﻴﻨﺎ ﻓﻌﺎﺩﻭﺍ ﺑﺠﺜﻤﺎﻧﻪ ﺍﻟﻰ ﺇﺳﻄﻨﺒﻮﻝ ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺘﺸﻴﻴﻊ ﻭﺟﺪﻭﺍ ﺃﻧﻪ ﻗﺪ ﺃﻭﺻﻰ ﺑﻮﺿﻊ ﺻﻨﺪﻭﻕ ﻣﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺒﺮ
ﻓﺘﺤﻴﺮ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭ ﻇﻨﻮﺍ ﺃﻧﻪ ﻣﻠﻲﺀ ﺑﺎﻟﻤﺎﻝ ﻓﻠﻢ ﻳﺠﻴﺰﻭﺍ ﺇﺗﻼﻓﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ ﻭﻗﺮﺭﻭﺍ ﻓﺘﺤﻪ..

ﺃﺧﺬﺗﻬﻢ ﺍﻟﺪﻫﺸﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﻭﺍ ﺃﻥ ﺍلصندﻭﻕ ﻣﻤﺘﻠﺊ ﺑﻔﺘﺎﻭﻳﻬﻢ حتى يدافع بها عن نفسه يوم الحساب

ﻓﺮﺍﺡ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩ مفتي الدولة العثمانية ﻳﺒﻜﻲ ﻗﺎﺋﻼً :
ﻟﻘﺪ ﺃﻧﻘﺬﺕ ﻧﻔﺴﻚ ﻳﺎ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻓﺄﻱ ﺳﻤﺎﺀٍ ﺗﻈﻠﻨﺎ ﻭﺃﻱ ﺃﺭﺽٍ ﺗﻘﻠﻨﺎ ﺇﻥ ﻛﻨﺎ ﻣﺨﻄﺌﻴﻦ ﻓﻲ ﻓﺘﺎﻭﻳﻨﺎ ؟

هكذا كان العلماء !!
وهكذا كان الحكام !!
فكبروا اربعا !!

لاتخدعكم المسلسلات الوهمية

فقد صوروا الخليفة سليمان القانوني بانه مولع بالنساء
وهكذا انتشرت الاعلانات في الأسواق والشوارع بمسلسل (حريم السلطان)
وليس هذا بغريب فهو دأب أعداء الإسلام في الاعلام العلماني

الحقيقة ان الخليفة العثماني سليمان القانوني بطل مجاهد
فتح الفتوحات و نكس أوروبا و ركعها حتى قيل فيه بعد وفاته

يقول المؤرخ الألماني هالمر متحدثا عنه
” كان هذا السلطان أشد خطرا علينا من صلاح الدين نفسه” !!!
ويقول المؤرخ الانجليزي هارولد
” إن يوم موت السلطان سليمان كان من أيام أعياد النصارى “!!

فرحمك الله واسكنك فسيح جناته يا خليفة المسلمين


ولو أن المسلمين الغيورين ذبوا عن عرض أخيهم و نشروا الموضوع لتفطن كثير من المسلمين الغافلين



vendredi 24 janvier 2014

هل تعلم من هي المدينة التى لايجوع فيها إنسان ؟؟

هل تعلم من هي المدينة التى لايجوع فيها إنسان ؟؟


تخيل ما هى المدينة العربية التى لا يجوع فيها شخص أبداً !!. . . . .لا ليست الإمارات ولا الكويت ولا السعودية ولا أي دولة خليجية , 

إنها مدينة الخليل خليل الرحمن الفلسطينية هل تعرف لماذا تقدم هذه الوجبة ..
ان هذه الوجبات التي تقدم من لحم الخروف او الماعز تطبخ مع الجريشة الفلسطينية ..
يقدمها الأغنياء من المدينة ومن خارجها (( على مدار العام )) .. تسمى هذه الوجبة بـ ” تكية سيدنا إبراهيم عليه السلام “ .
يقول أهالي الخليل ان تاريخ التكية “الزاوية” يعود إلى عهد النبي ابراهيم الذي وصف بأنه “أبو الضيفان”
“التكية” تطعم في اليوم العادي 500 شخص وفي أيام رمضان تطعم 3000 شخص أي بـ معدل 500 عائلة
الجميع يأكل منها ولا يرد عن بابها أحد 
خلال فترة توزيع الوجبات التي تستمر ما بين صلاتي الظهر والعصر من كل يوم يستعين فريق العاملين في التكية وتحديدا في شهر رمضان بمتطوعين للتخفيف من فوضى الزحام فيما يتسابق المواطنون ويصطفون في طوابير طويلة للحصول على الوجبة الشهية والطازجة والمباركة

أيضاً اقتداء بسنة سيدنا إبراهيم عليه السلام لإطعام الفقراء وابن السبيل وضيوف خليل الرحمن بالفعل مدينة خليل الرحمن يندر أن تخرج منها جائع فكرم أهلها معروف وبركة سيدنا ابراهيم عليه السلام تراها في اخلاق اهلها.